“لا يمكن أن يكون الحب أعمى، لأنه هو الذي يجعلنا نبصر! ـ”
“إن اليوميات الذاتية لا يمكن أن تكون هي الحقيقة لأنه في اللحظة التي يسرد فيها من يحررها حدثاً يكون هو بطله، يكفّ عن أن يكون الانسان الذي عاش ذلك الحدث الذي يرويه.”
“الحب الذي يسيرنا والخوف من ان نفقد الحب هما سبب تضحيتنا بالكثير لأنه لا خيار لنا سوى أن نفعل!!!”
“في الحقيقه ان الإدعاء بأننا يمكننا أن ندرك كل شيء خطأ جسيم.حيث إننا أدركنا في الوقت الحاضر أن ما نعلمه و ندركه من الأمور ليس إلا بعضاً يسيراً, و يمكن أن نبصر بالمقدار نفسه أيضاً. و هذا يعني أن العالم الذي ندركه و نشاهده لا يُعدُ شيئاً بالنسبه لما لا ندرك و لا نبصر.”
“الحب الذي لا يُضفي على نفسه جديداً كل يوم يستحيل عادة، ثم لا يلبث أن يكون رقاً”