“لا ترتبكي. دعي النغمات ترتّب وقع خطواتنا. إنني مثلكِ لا أجيد الرقص. ولكني أؤمن بسحر الموسيقى.”
“أنا متعبٌ مثلكَ يا صاحبي ولكني لا أجيد النّحيب !”
“ردّت مرتبكة: ـ لكنّني لا أجيد الرقص ! قال وهو يخاصرها ويمضي بها نحو القاعة: ـ أريد أن أراقص قلبك... لا قدميك”
“أصرخ قائلاً إنني لا أؤمن بشيء , وأن كل شيء عبث .”
“في عالم لم يعد يؤمن بشيء، لا أزال أؤمن بقوة الكلمات...في عالم لم يعد يؤمن بالمعجزات، لا أزال أؤمن بقدرة الكلمة على صنع المعجزات.. بل إنني أؤمن أن اختياره -عز وجل- للكلمة لتكون وعاء المعجزة الأخيرة للرسالة الخاتمة، يحوي دلالة عميقة على ما أؤمن به من قوة الكلمات..”
“كنت ولا أزال أُؤمنُ بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط ولا أؤمن الأن بسياسة الباب المخلوع . لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون ويدخل إليه الداخلون في دوامة لا تنتهي من المجاملات الفارغة .”