“مازال قلبي يدقّ الصدر . . مضطرباً إن عاودته شجونُ الشوقِ . . أحياها مازال عطركِ في أنفي وما برِحَتْ عيني تراكِ إذا ما انضمّ جفناها وقبلة منكِ مثل الشهد أذكرُها مازلتُ أغمض عيني حين ذكراها”
“لو أراد البعد عني نور عيني ما تبعته ... إن قلبي وهو قلبي إن تجنى ما صحبته”
“كم أشتاق أن أغمض عيني وألقاك فيهما”
“والدمع اللي في عيني بيوجعما بينزلش...وما بيطلعش”
“لكن وجهك يسكن داخل جفوني وحين أغمض عيني ,, أرااك ..!”
“مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه.. قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه.. يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه.. حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه.. مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني.. قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه.. أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني.. ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه.. ولتسألي الليل هل نامت جوانحه.. ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه.. يا فارس العشق هل في الحب مغفرة.. حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..”