“انا لا احتاج منك الآن غير ذاك الصدر ألقـى فيهو تلك اليد أُغمر بها..هششش !!إنها سكرات موتيفهل لك ان تحترمها ؟!”
“النقيضين هما في الأصل شيء واحد ... من غير ذاك لا يكون هذا، ومن غير هذا، لا يكون ذاك!”
“انا وانت نسبح في بحر الكبرياء .. ولا احد منا يريد ان يصل الى مرسى التواضع والاقناع .. انا لا بديل لي عنك وانت لا بديل لك عني .. فل نتخلص كلانا من امواج الانانية .. قبل ان تجرفنا الى شاطىء الفراق”
“تغيرت فلم اعد تلك الحقماءالتى وضعت على نفسها قيودواطلقت حبها لك بلا حدود...التى كانت كل قناعاتها فى الحياه هى ابتسامتكفلن تقبل اليوم ان تكون برفقتكلن اقبل ان اكون على هامش حياه رجل لا شئلن اقبل غير ان اكون كل شئسأنطقها الان لن اريدك سيــــــــدى”
“لك خلوة في وحشة الخروب , يا جرس الغروب الداكن الأصوات ! ماذا يطلبون الآن منك ؟”
“أنا لا أقول أن السجون يجب ان تغلق. انا اقول إنها يجب ان تكون بلا قضبان، ان رجلاً يوضع داخل القضبان لا يمكن أن يُصلَح او ينسى لأنه لا يمكن أن يتغلب على ذكرى القضبان ابدا مهما حاول أو أن يمحوها من ذاكرته.”