“«إلى متى نعبد الصنم بعد الصنم، كأننا حُمُرٌ أو نَعَم؟! إلى متى نقول بأفواهنا ما ليس في قلوبنا؟! إلى متى نستظل بشجرة تقلص عنها ظِلّها؟! إلى متى نبتلع السموم و نحن نظن أن الشفاء فيها؟!»”

أبو حيان التوحيدي

Explore This Quote Further

Quote by أبو حيان التوحيدي: “«إلى متى نعبد الصنم بعد الصنم، كأننا حُمُرٌ أو نَعَم؟… - Image 1

Similar quotes

“لله في طي هذا العالم العلوي أسرار وخفايا وعيوب ومكامن لا قوة لأحد من البشر بالحس والعقل أن يحوم حولها ، أو يبلغ عمقها ، أو يدرك كنهها”


“يظن الغمر أن الكتب تهدى ... ... أخاً فهم لإدراك العلوموما يدرى الجهول بأن فيها ... ... غوامض حيرت عقل الفهيمإذا رمت العلوم بغير شيخ ... ... ضللت عن الصراط المستقيموتلتبس الأمور عليك حتى ... ... تصير أضل من 'توما الحكيم”


“ليس ينبغي للملك الحازم أن يظن أنه لا ضد له ولا منازع ، وقد ينجم الضد والمنازع من حيث لا يحتسب ، وما أكثر خجل الواثق ! وما أقل حزم الوامق ! وما أقل يقظة المائق”


“أكثر ما يضر الناس في تعلمهم أنهم يفكرون متى سينتهون؟يفكرون في سقف التعلم الذي ينبغي لهم التوقف عنده.والحقيقة أن التعلم والثقافة كالأكل والشرب، يمكنك أن تسأل ماذا سنأكل غداً أو حتى ماذا سنأكل بعد غد، لكن لا يمكنك أبداً أن تسأل متى سنتوقف عن الأكل ونكتفي فلا نأكل أبداً.مع المحبرة إلى المقبرة.”


“ليس من شخص وإن كان زريا قميئا إلا وفيه سر كامن لا يشركه فيه أحد”


“ما تعاظم أحد من دونه، إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه.”