“المرأة كانت جسدًا فقط لدى الجميع من متطرفي الفكر يمينًا ويسارًا؛ وإن اختلفت طريقة التعاطي معه. فريق أراد حبسها في البيت من أجل حماية المارّين من الغواية التي تحملها رغمًا عنها في أعضائها المؤنثة، وفريق آخر أرادها مستباحة كي تكفيهم عناء المحاولة والصد والرد.”