“متى انتابك حس مستمر بعدم الرضا، يعني ذلك أن الله أوجده لسبب واحد فقط: عليك أن تغير كل شيء وتمضيألِف، باولو كويلو”
“رجل يدعى علي في حاجة إلى المال ويطلب إلى رئيسه في العمل أن يساعده. يضعه الرئيس أمام تحد:إن تمكن من قضاء الليل بأكمله على قمة جبل ينال مكافأة عظيمة وإن أخفق عليه العمل بدون مقابل.عندما ترك علي المحل , لاحظ هبوب ريح قارسة,خاف وقرر أن يسأل صديقه الحميم عيدي إن كان يعتقد أنّه مجنون لقبوله الرهان . أجابه عيدي بعد التفكُر في المسألة للحظة : لا تقلق سأساعدك . ليل الغد,عندما تقبع عند قمة الجبل ,أنظر أمامك مباشرة سأكون عند قمة الجبل المقابل ,حيث سأبقي على نار مشتعلة طول الليل لأجلك. أنظر إلى النار وفكّر في صداقتنا ,سيبقيك ذلك دافئا.سوف تصمد الليل وما بعده ,وسأطلب منك شيئا في المقابل.ربح علي الرهان وحصل على المال,وذهب إلى منزل صديقه."قلت إنّك أردت مكافأة ما في المقابل".قال عيدي: نعم, لكنّها ليست مالا.عدني أنّك ,إن حدث وهبّت ريح باردة على حياتي ,ستشعل نار الصداقة لأجلي.ألف,باولو كويلو”
“إن أي شخص يفشل في إدراك مشاكله يترك باباً مفتوحاً تندفع المآسي من خلاله .”
“إن كل رجل سعيد كان هو ذاك الذي اعتنق الله في داخله، وأنه يمكن للسعادة أن تكون موجودة في حبة رمل بسيطة في الصحراء على حد قول الخيميائي، لأن حبة الرمل هي لحظة من عملية الخلق، وأن الكون قد كرّس ملايين وملايين السنين في خلقها.”
“إن القرارات تشكل فقط بداية شيء ما. فعندما يتخذ شخص قرارا ما، يغوص فعلا في تيار جارف يحمله نحو وجهة لم يكن يتوقعها إطلاقا حتى في الحلم لحظة اتخاذ القرار”
“إن تشابهت الأيام هكذا فذلك يعني أن الناس توقفوا عن إدراك الأشياء الجميلة التي تمثل في حياتهم”