“هناك كتابات عندما تقرأها تهشها كأنها الذباب ..وكتابات أخرى إذا قرأتها وحاولت أن تزيلها عنك أدمتك ، لأنها تكون قد عَلِقت بقلبك وروحك !”
“عجباً !.. قرأتُ اليوم قصيدة لأمير الشعراء (أحمد شوقي) من كتاب الدراسة، ولا أذكر أن هذه القصيدة كانت بمثل هذا القبح والثقل عندما قرأتها في ديوانه !”
“أروع ما في حياتي أنها رواية أنا بطلها الأول .. قد تكون مأساة .. قد تكون ملهاة .. لكني بطلها الأول !”
“الوحدة :هي أن تكون بين أفراد عائلتك الودودين ، بينما ذهنك مشغولٌ بمحادثة إلكترونية مع شخص قد لا يعبأ في الحقيقة بخبر موتك !”
“إذا رصدنا التعاملات الإنسانية .. سنجد أن هناك نوعين من الناس :فمنهم الذين أقابلهم بابتسامة بلاستيكية ..ومنهم مَن أتمخط أمامهم على راحتي ..أرجوكم لا تكونوا من النوع الأول”
“إياك أن تظن أن أياً منا قد خُلِق إنساناً كاملاً .. الحقيقة هي أن كلٌ منا قد خُلِق نصف إنسان .. نصفٌ مذكر يبحث عن نصفه المؤنث الذي يلائمه ، ونصفٌ مؤنث ينتظر نصفه المذكر الذي يحلم به ليأنس .. أي أن الاثنان هما في الواقع إنسانٌ كاملٌ واحد ..والدليل على ذلك أنه بإمكانك التحكم بمشاعر وأعضاء حبيبتك وكأنها منك تماماً ..هل باستطاعتك أن تفعل ذلك مع بشرى آخر سوها ؟!قلبها .. أليس بإمكانك أن تزيد من دقاته في أي وقت تشاء إذا ما بُحت لها بحبك ؟!وجنتاها .. أليس باستطاعتك أن تخضبهما بالحمرة المحببة في أي وقت تشاء إذا ما تغزلت فيهما ؟ّ عيناها .. أليس بمقدورك أن تثبتهما في عينيك في أي وقت تشاء إذا ما نظرت لها ؟! هذا الملكية المفرطة تؤدي لتحكمٍ تام .”
“أفضل ما في المرآة أنها قد تكون صريحة معك إلى حد الوقاحة !”