“أنا اليوم ممتئلة بك. وأريدك أن تسمعني. فهل قلبك معي؟”
“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”
“قرأت مرة: يسهل على الرجل أن يحب المرأة التي تستمع له. أنا استمع لك كل الوقت، بكل حواسي، فهل سيأتي اليوم الذي تحبني فيه؟”
“أنا في وحدة مقبضة يا أخي القارئ، وحدة وحيرة؛ وعندما أشعر بك تقرأ لي؛ أفرح أنك معي في مواجهة الوحدة والحيرة”
“أنا مشبعة بك ، مثل إسفنجة ،حيثما مسستني ، نضحت بك : عطرًا ، شوقًا ، شهوة ، ألمًا وخوفًا .هل تعلم ما معنى أن تنضح امرأة برجل ؟!”
“أدركت حقاً..أن مكانك معي..هنا بجانبي..وليس بعيداً عني..أو مع الآخرين..مهما كانت صلة قرابتهم بك!ومهما كانت درجة صداقتهم لك!”