“صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.”

“يرفرف قلبي بحنان البشر حتى لو كانوا غرباء، و حتى لو ظلوا مناطق مبهمة أو ملغومة..”

“تساميت على الألم والسأم.. طيلة عمرى أعالج ما ينقص فى احتياجاتى بالسمو. فعلت ذلك مع الوحدة والفقر ووظيفتى القامعة ومع الرجال وأشكال الإدانة الاجتماعية التى تسدد للمرأة الوحيدة والمرأة الكاتبة غير المدعومة بحزب أو مؤسسة ثقافية أو اعلامية أو تكون احدى بنات الأرستقراطية الثقافية.”

“لكن مع الوقت كنت أشعر أننى أقرأ ثقافة وعليّ أن أعيش "تخلف”

“صرت أتعامل مع صحتى كالسيارة القديمة المتهالكة التي قد تستطيع أن تصلح أعطالها وتجوب بها العالم، بينما أخرون لديهم سيارات جديدة وكبيرة يركنونها أمام بيوتهم.”

“من يعشق الجمال تمتلىء روحه حنانا على البشر”

“أسقطتْ كل الذين صاروا عبئاً على حياتي، و كل الذين لم أعد أستشعر تجاههم بعاطفة قوية، و كل الذين لم أرهم و لم يتصلوا بي منذ زمن حتى و أنا في امس الحاجة إليهم. أسقطتهم كما تسقط الشجرة أوراقها اليابسة و الميتة التي لا روح فيها ..”