“عامانأرجو القلبَ يسلو من أُحبُّ وماسلوتْعامان أقطع فيكَ أميالَ الخطى صبراً .. ولكن مادنوتْووقفتَ تلهو وافتعالُ الزُهدِ ينبتُ في ضلوعي ألفَ موتْ!”
“أحبُّك…يا ألفَ امرأةٍ في ثيابي…ويا ألفَ بيتٍ من الشِعر…يملأُ أوراقيَهْ…”
“إن قلب المرأة لا يُباعُ أبداً وإنما هي حين تبيعهم (الرجال): تبيعهم معدتها باسم القلب... :)إنّـكـَ إن لم تأخذِ القلبَ [هبَـةً] ممّن تُحِب فما أنت من حبِّهـا في (خُذ) ولكن في (هات) وأخواتها...”
“ارقص.. واصل الخطى بخفة ولكن بثبات، انتعش وحافظ على الإيقاع واجعل الأشياء تستمر.”
“صبراً جميلاً ما أقرب الفرجا .. من راقب الله في الأمور نجا من صَدقَ الله لم ينله أذى .. و من رجاه يكون حيث رجا”
“تاهت مراكبي .. ما عُدت أشعر بي ..بأَنفاسي .. قلبي يرتجف بردا قبل أن تفعل ضلوعي .. ضجيج وصخب يُحيطان بي .. يُعلقانني في دوامة من الأسئلة التي لا تنتهي .. يُغلقان أمامي كُل الأبواب .. أُريد القليل من الهدوء والدفء .. لا أحتاج تذكرةً تؤهلني للبكاء على كتف غيمة .. و لا موكباً يأخذني لأراضي الفرح .. أحتاج قلباً دافئاً يضمني بقوة .. يهمس في ذاكرتي المرة تلو الأخرى .. أن كل شيء سيكون بخير .. اكتفيت من الخيبات ... أنا التي مرَّغتُ في سرمدية الحُزن ..قلبي .. واعتنقت مذاهب الوجع حتى البكاء .. أنا التي ما اعترضت لك يا الله يوماً على قضاءٍ .. أُريد فقط صبراً ودفئاً يا الله .. صبراً ودفئاً .. لا أُريد أن أموتَ حُزناً ..لا أُريد ..”