“لعل قائلاً يقول إن الصدفة وحدها هي التي قادت جريجور إلى اكتشافه قوانين الوراثة عندما أهدته مثل تلك الحديقة ولكننا نبادر فنقول إن الحديقة كانت السبب فعلاً فيما توصل إليه جريجور من اكتشافات ولكننا ينبغي أن نذكر أيضاً أن الصدفة لا تأتي إلا من يستحقها! فلولا عقل جريجور الراجح وصبره الدؤوب لما توصل إلى ما توصل إليه”
“ولماذا أعود طالبا؟إن كانت العودة للتكفير عن خطيئة الألعاب الرياضية فالصلح معهاعلى طريقتنا المختارة يغنينا عن مشوار الرجوع كل تلك السنين كلا..لا أحب أن أعود،لأن الحاضر خير من الماضي فيما أرىوبخاصة حين نعود إليه،وإنما يحلو الماضي حين ننظر إليه بأعيننا الحاضرة فلننظر بها قانعين إلى ما بأيدينا من السنين”
“توصل إلى قناعة أن الخوف والشك بالعازب هو عدم ثقة بالنساء، اللواتي يقبعن خلف جدران وجدران تفصلهن عن أقرب رجل. فالمرأة الفاضلة تبقى فاضلة حتى لو لو كانت وحيدة وسط ألف رجل. والرجل لا يأخذ من المرأة إلا ما تريد أن تمنحه إياه، ولا يمكن إجبار امرأة على إعطاء ما لا تريد.”
“الأسهم المشيرة إلى أمكنة ..توصل إلى أمكنة أخرى”
“لماذا نكتب، لأن الكتابة حفظ للأفكار من الضياع و مشاركة الاخريين بالخبرات والمعلومات، و تسجيل لما توصل إليه الفكر من نتائج و انا أكتب لأني أجد في الكتابة متعتي الخاصة و راحتي النفسية التي تكنمل حين أجد ما كتبته و قد نفع غيري”
“متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك ؟ و متى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك ،عميت عين لا تراك عليها رقيباً”