“يا حبيباً إذا حننت إليه // حنّ في رقتي عليه حنينيأنت شخصان في الفؤاد ، فشخص ٌ // عند ظني ، وآخر في يقينيواحد كيف شئت أنت ، وثانٍ // كيفما شئته أنا وظنونيلا بهذا رحمتني أو بهذا // بل بعقلي عذبتني وجنوني !أملي فيك كالخيال على المــرآ // ة كذب مصور للعيون !”
“يا حبيــــــــــــــبا إذا حننت إليه...حـنّ في رقــــتي عليــه حنينيأنت شخصان في الفؤاد, فشخص...عنـد ظنّي وآخـــــــر في يقينيواحدٌ كـــــيف شئت أنـــت, وثانٍ ...كيفما شئته أنـــــــا وظنـــــونيلا بهذا رحمتــــــــــــــني أو بهذا...بل بــــــعقلي عذبتنـي وجنونيأملي فيك كالخــــــــــيال على الـ ...ـمرآة كــــــذب مصـوّر للعيون ”
“اعلم وبلا ريب أنك مصدر كبير لسعادة الكثير في هذه الدنيا .. نعم "أنت" كذلك فافرح بهذا ولكن لا تنسى أنك "مسؤول" فلا تخذل من رأى فيك أمله في الدنيا و منقذه من حزنه بكلماتك الطيبة أو حتى بمجرد ابتسامة ترتسم على شفتيك ..”
“! يا مخربين يا قلة يا مندسةبألقي في عذابكم لذةنام يا وطن و اتمسيالليل بيفتح سجون!! اتلهي النور صحي ، و احنا تلاتة مليونبنغني في التحريرو إذا كنت رافض للتغييربالعند فيك الدنيا بتتغيرو إذا كنت مصر تبقي صغيرالثورة قامت في الميدانقولتلها بحبك في الميدانقالت لي و أنا كمان !”
“كل ما في الدنيا كذب في كذب ,أنا الحقيقه الوحيده ,أنا حقيقتي المؤكده”
“أعرف تمامًا كيف تتحول الكلمة إلى باب، أو سكين، أو ضمادة، أو مسحة على الرأس، أو صفعة، أو ألفة قديمة، أو حنين، أو دفعة من على حافة، أو عناق.وأعرف كيف تقف في محل الندم.أنا لست بارعة في الكتابة، بل بارعة في الندم.”