“أيها الصوت المجهول..كيف تعرف الرجال؟ فأجابها الصوت: أعرفهم بما يخفونه وما يخافون منه!”
“فأنا قد قابلت كثيرينمن هؤلاء الذين لا تشعر بحبهم للموسيقا قدر افتتانهم بدرجة نقاء الصوت ووضوحه انهم منبهرون بتكنولوجيا الصوت حقا لكنهم لا يهتمون بما يقوله هذا الصوت”
“.. الصوت أجنحة .. الصوت أجنحة”
“الآن يؤذن الصوت الأبدي بالرحيل . ودّع دنياك الجميلة واذهب إلى المجهول . وما المجهول يا قلبي إلا الفناء ... الوداع أيتها الحياة التي تلقيت منها كل معنى ثم انقضت مخلفةً تاريخًا خاليًا من أي معنى .(من خواطر جنين في نهاية الشهر التاسع)”
“ثم كانت الأيامودس أحدهم بين يدي هذا النايوعلمني كيف أغنيبهذا الصوت الجريح!”
“الوجوه والخيالات والأصوات تبين ولا تبين...أنظر إلى النظرة...أنادي على الصوت...معكم تماما...وحدي تماما...لتغفر لي عتمتكم هذا النهار الخصوصي أيها الأصدقاء.”