“رأيي في هذا الرجل؟...يلخصه بيت الشعر العبقريرأى البيت يدعى بالحرام فحجه......ولو كان يدعى بالحلال ما حجا!”
“أفضل الغشاشين طرا هو من يغش المخدرات ... هذا الرجل قديس يعمل لمصلحة الناس في رأيي ... انه مصلح اجتماعي ينعم بالمال !.”
“كم تبلغ نسبة المقامرة في ان تأتي بشخصين ناضجين ...وتضعهما في بيت واحد .... وتتوقع ان ينسجما؟؟؟؟؟هذا الاحتمال عال جداااااااا ....لو كان أحدهم كلبا أو سمكة زينة ...أو دجاجة ......لكن بالنسبة للبشر ....الاحتمال وااااااه جدااااااااااااا”
“كانت السيارة تمر بجوار النهر، عندما رأيت ذلك الرجل يقف شامخًا شاردًا ينظر للماء.. بدا لي في الظلام وتوهج اللآلئ على صفحة الماء كأنه أسطورة.. كأنه جزء أصيل من هذا الكون .. وتساءلت عن الخواطر العبقرية التي تدور في ذهن هذا الطيف .. أية قصيدة .. أية ذكريات.. لم يخيب الرجل ظني فقد كان أعمق مما تصورت.. لقد فتح سرواله وراح يبول في الماء !”
“هذا الوغد المنحط يستحق أن يركله جحش حتى الموت، وأنا الرجل القادر على القيام بهذا العمل !-مرشح انتخابات في تكساس”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)”