“حِينَ يَكون اللِقاءُ وَجعاً لا مَفر مِنه ، نُخبئ قَلوبنا بَعيداً قَبل خروجنا من وَكرِ الفراق حتى لا تَقتلنا الصُدَف !”
“لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت حدقت في وجهك جيدا حتى لا يطرق الحنين بعدها بابي لو كنت أعلم أنه الفراق الأخير لكنت قلت كل ما في قلبي رغم علمي أنك لا تستحق !”
“أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة ، فلا تعتذر ! و لا تعد !”
“السابع من إبريل ، لا أثر لك يذكر ! إذا هذا الفراق لم يكن كذبة !”
“خُذ بيدي إلى مدينةٍ لا يَزورها الفراق !”
“إَذا ما أغتالَك الحُزن ذَات نَهار ، لا تَهدُر وَقتَك في النَحيب والبُكاء !! فَقط التَقط كِتاباً و غُص في جِلدِ شَخصيَةٍ أُخرى تُبحِرُ بِكَ بَعيداً ..بَعيداً جِداً عَن أحزانِك ..!! سافِر على جَناح غَيمة بَنفسَجية لِكوكَب ملونٍ بشَتى ألوان الثَقافَة”
“الرسائل التي نكتبها ذات حنين ، و ننزف على سطورها كل مشاعرنا ، و نغرقها ببحر من العطر و الدموع ، من الجيد أنها لا تصل ! حتى لا يظهر لهم حجم انكسارنا بدونهم !”