“إن المسلمين الذين جاء في وصفهم أنهم جسد واحد، صعقهم شلل رهيب، فكان كل عضو يُقطع ويُمزق وبقية الجسد لا يدري ولا يحس، كيف حدث هذا؟ ومن المسؤول. . ؟.”

محمد الغزالي

Explore This Quote Further

Quote by محمد الغزالي: “إن المسلمين الذين جاء في وصفهم أنهم جسد واحد، صع… - Image 1

Similar quotes

“إن الشيوعي يتعصب لزملائه في شتى القارات، ويتحدث عن الأُلوهية بسوء، ومن هنا عرفت نزعته، والنصراني يحترم يوم الأحد ويشرب الخمر ويرقص في عيد الميلاد المسيحي، وبذلك عرفت هويته... أما المسلم المزعوم فحيوان مستأنس يشارك هذا وذاك ويحيا وسط ضباب فكري محيط، ولا يعي عن محمد شيئًا. كيف يُحسب هذا المخلوق من المسلمين؟”


“هنالك ايمان جبان قاعد يفر الى صومعه, أو يحيا داخل قوقعه لا يجرؤ على الضرب في الأرض ولا يستطيع مغالبه الأنواء ..هذا الايمان تستطيع نسبه الى اي مصدر الا كتاب الله الذي قذف بالمسلمين في كل فجّ ومن ورائهم هذا النداء": (يا عبادي الذين آمنوا ان ارضي واسعه فإياي فاعبدون) {العنكبوت : 56 }وهنا يكون ايمانه بصير .. وهذا هو المطلوب وليس الايمان الأعمى ..ركائز الإيمان”


“إن الرجال الذين يسيئون في القليل لا ينبغي تصديقهم إذا أقسموا في الكثير.”


“إن المسلمين أحوج أهل الأرض طرًا إلى أن تشخص لهم عيوبهم كى ينأوا عنها، فإن الذين يتجاهلون الحقائق ربما دفعوا ثمن هذا التجاهل اجتياح بقيتهم واستئصال شأفتهم.”


“إن الدين في باب المعاملات مصلح لا منشئ كما يقول ابن القيم، إنه لم يخترع البيع أو الزواج وإنما جاء إلى هذه العقود فضبطها بتعاليمه!.فالبيع –مثلا- بإيجاب وقبول ولا يجوز فيه الغش، أو الربا، أو الاحتكار..إلخ.والزواج –مثلا- بإيجاب ولا يجوز فيه الاتصال بالمحارم، ولا الافتيات على الولى..ولا ترك الإشهار..إلخ.وفي شتى المعاملات إذا تحققت المصلحة فثم شرع الله!فما الذي يمنعنا؟ نحن –الذين جمدنا فقهنا وأغلقنا باب الاجتهاد ألف عام- أن ننظر في الوسائل التي اتخذها غيرها لمنع الفساد السياسي أو منع الاعوجاج الاقتصادي، ونقتبس منها ما لا يصادم نصا، ولا يند عن قاعدة؟الحق أن التوقف في هذا المجال ليس إلا امتدادًا للكسل العقلي الذي سيطر على مسيرة الإسلام التاريخية أمدًا ليس بالقصير..!!”


“ولعل تأخر المسلمين في بعض الميادين يرجع إلى أنهم فرضوا قيودا شتى على أنفسهم باسم الإسلام. فعاشوا في سجن هذه القيود المزعومة، لا يستطيعون حراكا، على حين انطلق غيرهم لا يعوقه شيء. وفي الوقت الذي احترموا فيه هذه القيود الباطلة، أفلتوا من قيود الكمال الروحي والذهني التي هي لباب الدين. ومن هنا وهت صلتهم بالدين، ووهت صلتهم بالدنيا، وهزموا في الميدانين معا ..”