“إذا كنا لا نستطيع أن نفهم الله في أعماله المرئية، فكيف إذن سنفهمه في أفكاره التي لا يحاط بها والتي تدفع بهذه الأعمال إلى الوجود؟”
“سوف تنجحون بإذن الله إذا حولتم الأعمال التي تقومون بها إلى مهنة تؤدونها باحتراف وإتقان”
“قد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ .. والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوةوليسأل قلبهوسوف يدله قلبه على كل شئفقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ..والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“والفاتحة بجملتها تنفخ روح العبادة في المتدبر لها، وروح العبادة هي إشراب القلوب خشية الله وهيبته والرجاء لفضله، لا الأعمال المعروفة من فعل وكف وحركات اللسان والأعضاء. فقد ذُكرت العبادة في الفاتحة قبل ذكر الصلاة وأحكامها والصيام وأيامه، وكانت هذه الروح في المسلمين قبل أن يكلفوا بهذه الأعمال البدنية، وقبل نزول أحكامها التي فُصِّلت في القرآن تفصيلا ما.”
“إن هناك ديونا لا نستطيع أن نسددها إذا تأخرنا على أدائها في الوقت المناسب”