“هذه هى خطواتي عليها ها أنا أسير نحو ارض القصيدة : زائرا؟ عائدا؟ لاجئا؟ مواطنا؟ ضيفا؟ لا ادري !أهي لحظةٌ سياسية ؟ أم عاطفية ؟ أم اجتماعية ؟ ... لحظة واقعية؟ سريالية؟ .. لحظة جسدية ؟ أم ذهنية؟”
“هل نريد مواطنا يصفق .. أم مواطنا يفكر ؟أنريد عقلا يوافق .. أم عقلا يشك ؟أنريد تاريخا نقدسه ... أم نريد حقائق نفحصها ؟أنبحث عن ماضِ يُحيرنا أمره .. أم عن مستقبل يٌحيره أمرنا ؟!!”
“أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمانتبني أم تهدم ، تظلم أم تعدلتسلب أم تمنح ، تحب أم تكرهتحرر أم تستعبد”
“هل وصلنا لمرحلة لا مبالاة سياسية ، أم أن السياسة المصرية أصلاً لا مبالية ؟”
“أدركت بفضله في لحظة أن صراخ القدوم للحياة أعظم من صراخ احتضان الموت!(حكاية أم)”
“أى من هذه الخلال أبتغى فى علمى ؟؟ألمال ؟أم الذكر ؟أم اللذات ؟أم الاخرة ؟”