“تعرف تنسى تليفوني وتنسى إني كنت في حياتك وإني ممكن أكون منحتك أي ذكرى حلوة أو علمتك أي حاجة زي ما بتقول”
“دماغ أي حد عامله زي سلسله المفاتيح .. ممكن تكون السلسله فيها مفاتيح كتير ... أو مفاتيح قليله...!”
“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”
“الحب تجارب .. زي أي تجربه ف أي معمل كيميائي .. ممكن و انتا بتجرب يفرقع ف وشك كذا مره لحد ما تنجح و توصل .. و أكيد هتوصل و هتلاقي الحب المناسب”
“اللي بيعمل أي حاجة حتى لو كانت كويسة أو مهمة أو حتى "مفروضة من الإله" من غير ما يفكر، يبقى هو اللي وصفه التعبير القرآني العبقري: كمثل الحمار يحمل أسفارًا (أسفار يعني كتب)؛ يشيل الكتب زي بالظبط الحمار ما بيشيل البرسيم، زي بالظبط ما بيشيل فراولة، زي بالظبط ما بيشيل قوالح الدرة.. كلهم عنده سواء”
“ده مش معناه إني بحبه، ممكن يكون عطش لحالة سعادة عمري ما عشتها بالشكل والكثافة دي قبل كده، باسأل نفسي لو كان أي راجل تاني مكانه مش برضو كنت هاحس نفس الإحساس؟ يبقى ده طعم الحالة”