“سأل أحد المصلين الشيخ "هل الحزب الوطني اللي بيحكمنا هيروح النار.؟" فقال الشيخ بعد أن أستحضر هيبة الله عز وجل : "جاء في الأثر أن امرأة دخلت النار في قطة حبستها، وإذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز وجل من القطط، فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلي النار لأنه لا هو أطعمنا، ولا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض...هذا والله أعلم" :)”
“قال الشيخ بعد أن استحضر هيبة الله عز وجل : "جاء في الأثر أن امرأة دخلت النار في قطة حبستها , وإذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز وجل من القطط , فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلى النار لأنه لا هو أطعمنا ولا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض .. هذا والله أعلم”
“جاء في الأثر أن إمرأة دخلت النار في قطة حبستها، و إذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز و جل من القطط، فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلي النار لأنه لا هو أطعمنا و لا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض.”
“لا أفهم كيف يكون لجميع مسئولي الدولة عين وهم يتحدثون عن الوحدة الوطنية في نفس الوقت الذي قام الحزب الوطني بترشيح عدد قليل جداً من الأقباط فقط في مصر بحالها، إلا إذا كان مفهومهم للوحدة الوطنية هو أن يشعر الأقباط بالوحدة في وطنهم.”
“أما أنا فحتي تأتي "فيناليتي" في الموعد الذي يريده الله عز وجل سأحتفل بعيد ميلادي في الثامن والعشرين من يناير كل عام، هناك عند كوبري الجلاء، هناك حيث تجلت رحمة الله علي الشهداء، وأشرقت مصر بنور الحرية.”
“من بعيد يبدو للرائي أن هناك صراعاً عميقاً وحاداً وعنيفاً بين نظام الحزب الوطني وجماعة الإخوان المسلمين، لكنك لو أمعنت النظر وتأملت في كيفية إدارة هذا الصراع طيلة عهد الرئيس مبارك لاكتشفت أن السر الأول لبقاء نظامه قوياً وصامداً هو جماعة الإخوان المسلمين نفسها.”
“الرسالة التي أراد الحزب الوطني توجيهها بإشاعة مظاهر مظاهر البلطجة المحمية بالأمن خلال الإنتخابات، وصلت جيداً إلي المصريين: "ابقوا في بيوتكم أضمن وآمن، ونحن سنختار لكم من يُمَثِّل بكم".”