“الدنيا للعامٌة, والآخرة للخاصة, فمن أراد أن يكون من الخاصة فحكمه أن لا يشارك العامٌة في دنياهم, وإنما جعلت الدنيا مرآة الآخرة, فمن نظر منها إلي الآخرة نجا, ومن شغل بها عن الآخرة هلك وأظلمَ مرآته.”

أبو يزيد البسطامي

Explore This Quote Further

Quote by أبو يزيد البسطامي: “الدنيا للعامٌة, والآخرة للخاصة, فمن أراد أن يكون … - Image 1

Similar quotes

“النفس تنظر إلي الدنيا, والروح تنظر إلي العقبي, والمعرفة تنظر إلي المولي, فمن غلبت نفسه عليه فهو من الهالكين, ومن غلبت روحه عليه فهو من المجتهدين, ومن غلبت معرفته عليه فهو من المتقين.”


“من عرف الله بُهت, ولم يتفرغ إلي الكلام. من عرف الله فإنه يزهد في كل شئ يشغله عنه.”


“إذا جاءت الدنيا إلى القلب ترحلت الآخرة منه وإذا كانت الدنيا في القلب لم تأتي الآخرة تزحمها.. لأن الدنيا لئيمة والآخرة عزيزة”


“أحبب أولياء الله ليحبوك، فأن الله ينظر إلى قلوب أوليائه، فلعله أن ينظر إلى اسمك في قلب وليه، فيغفر لك.”


“لا يعرف نفسه من صحبته شهوته.”


“إالهي لا تجعلني عالماً ولا زاهداً ولامتقرباً, فإن أهَّلتني فأهَّلني لشويء من أشيائك.”