“ولم نزل نحيا كأنَّ الموتَ يُخطئنا ،”
“كم من الوقتانقضي منذ اكتشفنا التوأمين: الوقتوالموت الطبيعيٌ المرادِف للحياة؟!ولم نزل نحيا كأنٌ الموت يخطئنا”
“وجدتك بعضي بل وجدتك كلّي ، حتّى كأنَّ شيئاً لو أصابك أصابني ، وحتّى كأنَّ الموت لو أتاك أتاني”
“صدقيني نحن لا نحيا لنعيش ، نحن نحيا لنستعد للموت”
“العقلية العربية التي نزل فيها القرآن, حسبما دلت عليها الشواهد, هي عقلية عملية ( براجماتية ) تُعنى بالواقع المعيش, فقد مدهم القرآن بنظام حياتي ولم يكتف النص القراني بالإلهيات التي فاضت بها السور المكية .*”
“كأنَّ الأمرُ عاديٌ جداً.أن أحملَ مِنَ المَشانِقِ كُلَ صَبَاحٍ،إلى ثلاجةِ المَوتَى.”