“لا شيءَ يُدهِشُني ..فلقد عرفتُكَ دائماً نَذلا”

نزار قباني

Explore This Quote Further

Quote by نزار قباني: “لا شيءَ يُدهِشُني ..فلقد عرفتُكَ دائماً نَذلا” - Image 1

Similar quotes

“عفويةً كُوني وإلا فاسكتي .. فلقد مَلَلتُ حديثكِ المتميعا”


“حسبي وحسبكُ أن تظلي دائماً سراً يمزقني وليسَ يُقالُ”


“صار عمري خمس عشرة صرت أحلى ألف مرة صار حبي لك أكبر ألف مرة.. ربما من سنتين لم تكن تهتم في وجهي المدور كان حسني بين بين .. وفساتيني تغطي الركبتين كنت آتيك بثوبي المدرسي وشريطي القرمزي كان يكفيني بأن تهدي إلي دمية .. قطعة سكر .. لم أكن أطلب أكثر وتطور.. بعد هذا كل شيء لم أعد أقنع في قطعة سكر ودمي .. تطرحها بين يدي صارت اللعبة أخطر ألف مرة.. صرت أنت اللعبة الكبرى لدي صرت أحلى لعبة بين يدي صار عمري خمس عشره.. * صار عمري خمس عشره كل ما في داخلي .. غنى وأزهر كل شيء .. صار أخضر شفتي خوح .. وياقوت مكسر وبصدري ضحكت قبة مرمر وينابيع .. وشمس .. وصنوبر صارت المرآة لو تلمس نهدي تتخدر والذي كان سويا قبل عامين تدور فتصور .. طفلة الأمس التي كانت على بابك تلعب والتي كانت على حضنك تغفو حين تتعب أصبحت قطعة جوهر.. لا تقدر .. * صار عمري خمس عشره صرت أجمل .. وستدعوني إلى الرقص .. وأقبل سوف ألتف بشال قصبي وسأبدوا كالأميرات ببهو عربي.. أنت بعد اليوم لن تخجل في فلقد أصبحت أطول .. آه كم صليت كي أصبح أطول.. إصبعا .. أو إصبعين.. آه .. كم حاولت أن أظهر أكبر سنة أو سنتين .. آه .. كم ثرت على وجهي المدور وذؤاباتي .. وثوبي المدرسي وعلى الحب .. بشكل أبوي لا تعاملني بشكل أبوي فلقد أصبح عمري خمس عشرة.”


“يُسمعني.. حـينَ يراقصُنيكلماتٍ ليست كالكلماتيأخذني من تحـتِ ذراعييزرعني في إحدى الغيماتوالمطـرُ الأسـودُ في عينييتساقـطُ زخاتٍ.. زخاتيحملـني معـهُ.. يحملـنيلمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـاتوأنا.. كالطفلـةِ في يـدهِكالريشةِ تحملها النسمـاتيحمـلُ لي سبعـةَ أقمـارٍبيديـهِ وحُزمـةَ أغنيـاتيهديني شمسـاً.. يهـدينيصيفاً.. وقطيـعَ سنونوَّاتيخـبرني.. أني تحفتـهُوأساوي آلافَ النجماتو بأنـي كنـزٌ... وبأنيأجملُ ما شاهدَ من لوحاتيروي أشيـاءَ تدوخـنيتنسيني المرقصَ والخطواتكلماتٍ تقلـبُ تاريخيتجعلني امرأةً في لحظـاتيبني لي قصـراً من وهـمٍلا أسكنُ فيهِ سوى لحظاتوأعودُ.. أعودُ لطـاولـتيلا شيءَ معي.. إلا كلمات”


“تراني أحبك؟ لا أعلمسؤال يحيط به المبهموإن كان حبي افتراضياً. لماذا؟إذا لحت طاش برأسي الدموحار الجواب بحنجريوجف النداء. . ومات الفموفر وراء ردائك قلبيليلئم منك الذي يلئمتراني أحبك؟ لا. لا محالانا لا احب ولا اغرموفي الليل. تبكي الوسادة تحيوتطفوعلى مضجعي الانجموأسال قلبي. اتعرفها؟فيضحك مني ولا أفهمتراني احبك؟ لا. لا اعزموإن كنت لست أحب، تراهلمن كل هذا الذي انظم ؟وتلك القصائد أشدو بهاأما خلفها امرأة تلهم؟تراني أحبك؟ لا. لا. محالأنا لا أحب ولا أغرمإلى أن يضيق فؤادي بسريألح. وأرجو. وأستفهمفيهمس لي: انت تعبدهالماذا تكابر.. أو تكتم؟”


“وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْوعدتُكِ أن لا أعودَ...وعُدْتْ...وأن لا أموتَ اشتياقاًومُتّْوعدتُ مراراًوقررتُ أن أستقيلَ مراراًولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ...”