“أمتي لا تفزعي من سَــطوة السلطان ، أية سـطوةٍ ؟ ، ما شئتِ ولّي واعزلي ، لا يوجد السلطان إلا في خيالك”
“كُفّوا لسـانَ المراثـي إنها تَـرَفُ عن سائرِ المـوتِ هذا المـوتُ يختلفُوضَمّـِدُوا النخلَ سَبـْعاً إنه زمـنٌ للحرب لا السِّلْمِ فيه يُرْفَعُ السّـَعَفُضَـلَّ الكَـلامُ وضَلَّ المهـتدونَ به إن الصـفاتِ خِيـاناتٌ لمـا تَصِـفُالمـرءُ سـِرٌّّ ووَجْـهُ المَرْءِ يـكتُمُهُ تَحتـارُ هَلْ عرفوا أم بَعْـدُ ما عرفواتُخْبِـرُهم فَتَرى في صمـتهم خَدَراً كالشيـخِ عَزَّاهُ عن قَتْـلِ اْبْنِهِ الخَرَفُإن يصـبروا لا تُصَدِّقْ أنهم صَبَرُوا أو يضـعفوا لا تُصَـدِّقْ أنهم ضَعُفُوايا من تصيـحونَ يا وَيْلِي ويا لَهَفِي واللهِ لم يـأْتِ بعدُ الوَيْـلُ واللَهَـفُهذِي المصـيبةُ لا يرقى الحِـدادُ لها لا كـربلاءُ رَأَتْ هـذا ولا النَّجَـفُ”
“أنا نملة واقعة ف رغوة الصابون..قاعد أرَفَّس هل أكون أو لا أكونمجنونلا في تحتي أرض اسند عليها..و لا ف إيديا حاجة أمسك فيهاأصرخ الحقوني يا ناس ح أموت..نَفَسي اتقطَع و لا حدَّ حاسس بيّا،ملغي من الحساب..و كأن ربّي حطّني ع الأبجدية سكونما أنا نملة واقعة في رغوة الصابون”
“لا يختلف الناس على انتماء مصر لمحيطها العربى والإسلامي، وأنها لا يجوز أن تكون حليفة للولايات المتحدة وإسرائيل، وأن القضايا العربية والإسلامية هى فى صلب المصلحة القومية المصرية، وأن فصل مصر عن أمتها فيه إضعاف لها وللأمة. فلتكن الهوية والمرجعية والدفاع والاستراتيجية العامة والسياسة الخارجية فى أيدى من يؤمنون بانتماء مصر هذا.”
“يا قائد النفر الغزاة إلى الجديلةأو إلى العين الكحيلةمن سنينأدري بأنك لا تخاف الطفل حياًإنما أدعوك صدقاً، أن تخاف من الصغار الميتين”
“ويكثر قول الشعر في الحرب لا الهوى..لأن الهوى لو قيس بالحرب جارح/وفي كل حرب ثم حق وباطل..وفي الحب لا هذا ولا ذاك واضح/فإن قال لا أهوى فليس بصادق..وإن قال أهوى أخجلته المذابح/وفي شعره معنى فصيح وغامض..وفي صدره قلب مقيم ونازح/وشعب مقيم في خيام كأنها..خيال من الشعر القديم يراوح/فقف عند رسم ما ترحل أهله..ولكنه رسم لحزنك صالح/وما ضره هجر العشيرة إنما..تقاعسها والموت غاد ورائح/إذا صار خذلان الأحبة دأبنا..فمن عاش خسران ومن مات رابح/وإن كان هذا صلحنا وسلامنا..فأخزى إلهي بعدها من يصالح”