“فما لي لا أقول ولي لسان وقد نطق الزمان بلا لسان.....أبو العلاء المعري”

عبد الفتاح كيليطو

Explore This Quote Further

Quote by عبد الفتاح كيليطو: “فما لي لا أقول ولي لسان وقد نطق الزمان بلا لسان.… - Image 1

Similar quotes

“إن دراسة السرد لن تتقدم ما دام الجري مستمرًا وراء "التخصص"، وما دام العديد من الباحثين لم يفطنوا إلى أن ميدان اهتمامهم ينبغي أن يكون السرد العربي بمختلف فنونه ومظاهره. إن الحواجز التي نضعها بين الأنواع لها ما يبررها، لكنها تظل نسبية. فهناك خيوط كثيرة تشد الأنواع فيما بينها وعلى عدة مستويات، بحيث لا يجوز لمن يدرس "ألف ليلة" مثلًا، أن يتجاهل تاريخ الطبري ورحلة ابن بطوطة وكتب التراجم.”


“_ كنت دائما متأثرا بعنوان لبودلير: «قلبي عاريا»، من الممكن أن هذه هي الكتابة.”


“إن القول ترجمان غير صادق وغير أمين،يقلب الحقائق،ويقدم الحق في صورة الباطل،والباطل في صورة الحق”


“إذا كان صحيحا أن الصمت مريب،فإن كثرة الكلام قد تبدو أيضا مشبوهة”


“من أراد أن يحكمنا بلا شرع وإنما فقط بشرعية البشر، فقد اختار علمانية لا تناسبنا حتى لو ناسبت غيرنا. ولهذا لا نريدها لاهوتية بلا شرعية أو علمانية بلا شريعة.”


“الشريعة من الله، والشرعية من البشر. إن ادعى الحاكم أنه يحكم بشريعة الله ضد شرعية البشر فقد اختار المتاجرة بالشريعة دونما اعتبار للشرعية وانتهينا إلى حكم لاهوتي هو أصلا خارج عن صحيح الشريعة التي تأمرنا بالشورى والمبايعة والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر (بالحكمة والموعظة الحسنة) كضمان لرضا المحكومين الحر أو على الأقل قبولهم. ومن أراد أن يحكمنا بلا شرع وإنما فقط بشرعية البشر، فقد اختار علمانية لا تناسبنا حتى لو ناسبت غيرنا. ولهذا لا نريدها لاهوتية بلا شرعية أو علمانية بلا شريعة.”