“التعب يشدني إلى داخلي لأنام، وأصواتهم تصدني عن الإغفاء. ما بين الشد والصد، بقيت حيناً أتسمع ما يقولون وابكي خلف ستر رأسي، بلا صوت.”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “التعب يشدني إلى داخلي لأنام، وأصواتهم تصدني عن ا… - Image 1

Similar quotes

“انا ما ناداني احد بأي صوت، ولما نوديت، لما يهدأ الزمان شهراً واحد لألبي النداء”


“لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً.”


“لطالما أحببت الأشياء التي تتم، فقط، في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثم أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً.”


“للصلاة فعلٌ كالسِّحر. فهي مَراحٌ للأرواحِ ومُستراح للقلبِ المحزون،وكذلك القدَّاسات التي تغسلنا من همومنا كلها، بأن تلقيها عن كاهلنا إلى بساط الرحمة الربانية، فنرتاح إلى حين. ثم يعاودنا إليها الحنين ما دمنا مؤمنين بالرب، فإنْ خرجنا عن حظيرة الإيمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق وأنياب الأفكار.”


“حين لا أجد اليوم إجابة على تساؤلاتي, لا أجد بدا من القول إنها كانت مشيئة الرب.. الرب المحتجب خلف سرادق حكمته الخفية, أو خلف عجزنا الدائم عن فهم أحوالنا وذواتنا.”


“ولعل البدايات كما كان أستاذي القديم سوريانوس يقول ، ما هي إلا محض أوهام نعتقدها . فالبداية والنهاية إنما تكونان فقط في الخط المستقيم . ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا ، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمه . أما في الحياة وفي الكون كله ، فكل شيء دائري يعود إلى ما منه بدأ ، ويتداخل مع ما به اتصل.”