“فرحاً بشئ ما خفيِّ ، كنت أمشيحالماً بقصيدة زرقاء من سطرين ،من سطرين ... عن فرح خفيف الوزن ،مرئيّ وسريّ معاًمَن لا يحب الآن ،في هذا الصباح ،فلن يحب !”
“فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كنتُ أَمشيحالماً بقصيدة زرقاء من سطرين، منسطرين... عن فرح خفيف الوزن،مرئيِّ وسرّيّ معاً مَنْ لا يحبُّ الآن, في هذا الصباح، فلن يُحبّ!”
“عِشْغدك الآن! مهما حَييتَ فلن تبلغالغَدَ.... أرضَ للغد، واحلُمْببطء , فمهما حلمت ستدرك أنَّالفراشة لم تحترق لتضيئك”
“والموت يعشق فجأة مثلي!والموت مثلي لا يحب الانتظار”
“فان الموت يعشق فجأة، مثليوإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار”
“رُبَّما هُوَ مثلنا في هذهالساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحدهالشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقرفاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتىنيام هادئون وهادئون”