“لكل رجل أُنثاه و أنت ! فتاء تأنيثك في طيها يكمن جمال الكون... فيا من خطت جُل منعطفات دربي هنيئاً للعام بوجودك أنت !”
“ثم هل إذا مت أنت ألن تعد موجوداً.. ألن تشعر بشيء و كانك في غيبوبة.. لا .. حتى الغيبوبة تشعرك بوجودك.. أنت إذن لو مت ستظل موجوداً.. و لكن لن يشعر بك الآخرون.. إذن أنت ميت.. لأنك موجود و لا يشعر بك الآخرون.. ماهو الموت و ماهي الحياة؟ أين هذا الخط الفاصل اللعين؟”
“هناك هدف و اعتزاز يفقدهم المرء حين لا يكون له وطن . و هذا الهدف يعني اعترافاً بك , اقراراً بوجودك . أما في العالم الخارجي فإنك لا شيء , عليك أن تعرَّف و تعيد التعريف بنفسك . تبدأ من الصفر في كل مرة . (( من أنت ؟ من أين أتيت ؟ ماذا تعمل ؟ ))”
“ليس هناك أقسى من مجد تستعيد ذكرياته و أنت في القاع”
“أعلم إن روح الله تملأ الوجود .. و أن كل ما فى العالم من فن و فكر و علم و جمال هى أذاعات من هذه الروح الكبرى .. تتلقى منها .. أنت أحد آحاد الاحد الاكبر”
“وسألني هل أنا + أنا = اثنينقلت: أنت و أنت أقل من واحد”