“أريد أن أحــــدثه ولكني لا أريد أن أتصل به !كم هو غريب هذا الإحساس .. ثمة شِجَارُ في رأسي صوتان من ضجر يقتتلانصوت يطلب مني أن أطلبه والأخر يطلب صمتي .. فمـاذا أفـعــل !!”
“لم يأخذ مني الأمر وقت طويلا حتى شفيت من خرافات العشق حين ايقنت أن الحب ماهو الا تعطش لشئ ما يحفزنا لنعيش وليس ذلك المرض الذي إن أصابك لا يتركك إلا جثة هامدة ...”
“ما أذكى أن تسمعي نصيحة عن الرجال من فتاة مثلك مثلهاكل ما يميزها عنك "تجربة" ناجحة ربما أو فاشلةبَنت على أساسها فكرتها المعممة على كل رجلوالتي ستحاول أن تقنع بها كل أنثى تصادفها في الحياة !”
“لا أظن أنه سيؤذيكِ إنه فقط مغرم مغرم حتى النخاع ...حبك لعب به وغير ملامح شخصيته .. قالوا سابقاً إذا لعب الرجال بكل شيء .. رأيت الحب يلعب بالرجال!وهذا ما أراه الأن .. هذا الشاب يبدو لي طيباً .. حبكِ هو ما فعـل بـه كل هـذافإن لم تجدي في نفسك مساحة كافية لتقدير ذلك .. إتركيه لأنك لا تستحقينه ...”
“عريسها >>>> اربعيني من رجال الأعمال المشهورين في المدينةقيل لي انها تعرفت عليه عن طريق الصدفة البحته.كانت يوما على وشك أن تعبر الطريق فاصتدمت بسيارتهوحين نقلها للمشفى وقع في غرامها وقررا الزواج.تبدو القصه رومانسية لأبعد الحدود اليس كذلك!اقصد بعيدا عن الصدمة والمشفى.ففكرة أن يظهر فارس الاحلام فجأة من العدم بحصانه, أقصد سيارته .. شئ غاية في الروعة ...ولكن حين تكون هي بالتحديد دون غيرها بطلة هذه القصةعليك تلقائيا مسح بعض الكلمات مثل "صدفة" و "فجأة". وليس مسحها فقط بل وإستبدالها بجملة "مع سبق الاصرار والترصد”
“جلست أمام المرآةأمسكت ضفائري .. مشطتها, رتبتها وأثناء ذلك تذكرت قولاً كانوا يقولونه"المرأة العربيه لا تقص شعرها إلا حين تستباح كرامتها"لا أعرف من قال ذلك .. ولكني أمسكت مِقصيفاليوم اُستبيحت كرامتي !”
“عليهم أن يعوا الفرق بين "البدايات والنهايات" لقد ضاعت أعمارنا ونحن نظن أن الزواج نهاية القصة الجميلةإنه مجرد البدايــة للقصة ...فكل ما حدث قبل ذالك تجارب وكل ما حدث أثناء ذلك ذكرياتوحده القادم سيحدد طبيعة النهــــاية !!”