“أن السعادة ليست حظّا , ولا بختاً , وإنما هى قدرة .. أبواب السعادة لا تفتح إلا من الداخل .. من داخل نفسك .. السعاده تجيئك من الطريقة التى تنظر بها إلى الدنيا , ومن الطريقة التى تسلك بها سبيلك”
“تذكر إن السعادة ليست حظا و لا بختا إنما هى قدرة .. أبواب السعادة لا تفتح الا من الداخل .. من داخل نفسك .. السعادة تجيئك من الطريقة التى تنظر بها إلى الدنيا و من الطريقة التى تسلك بها سبيلك ”
“تذكر أن السعادة ليست حظاً و لا بختاً و إنما هي قدرة ..أبواب السعادة لا تفتح إلا من الداخل .. من داخل نفسك .. فالسعادة تجيئك من الطريقة التي تنظر بها إلى الدنيا و من الطريقة التي تسلك بها سبيلك ..موقفك المشبع بالحب والتفاؤل يحول عذابك إلي كفاح لذيذ، ويحول محاربتك للشر إلي بطولة و نبل ..إحساسك بالجمال يجعل الطبيعه تنبض من حولك بالموسيقى و النعم ..تفتحك للمعرفه يجعل رحلتك الشاقة ... نزهة مشوقة مذهله .تواضعك يجعل الفشل لا ينال منك ..تفانيك فى عملك .. يجنبك ملل الفراغ و قنوطه و ضجره .. و يفتح لك كنوز المعرفه .. وييسر لك مباهج الاكتشاف و نشوه النصر تذكر ان الدين الحق لا يناقض العلم ..لأن الدين الحق هو منتهى العلم ..”
“معلوم ان الاشياء التى تمنحنا أكبر قسط من السعادة هى نفسها التى تدفعنا نحو حتفنا”
“لاحظ المربون أولو الغيرة أن الاستعمار الثقافى حريص على إنشاء، أجيال فارغة لا تنطلق من مبدأ ولا تنتهى إلى غاية، يكفى أن تحركها الغرائز التى تحرك الحيران، مع قليل أو كثير من المعارف النظرية التى لا تعلو بها همة ولا يتنضر بها جبين.. وأغلب شعوب العالم الثالث من هذا الصنف الهابط...”
“من مظاهر ضعف الطبيعة البشرية مراعاة غالبية البشر لرأى الناس فيهم ، و رغم أن أقل قدر من التفكير يوضح هذا الرأى ، مهما كان ، ليس فى حد ذاته من مقومات السعادة ، و أن السعادة التى ينبغى أن يلتمسها المرء فى المقام الأول داخل نفسه ، لا يمكن أن تكون فى رءوس الآخرين”