“مـا بيـن ليلـةِ و ضحـاها تتغيــرُ خـارطـة الأزمـان و الأوطـان تُحتــلُّ أرضينهـزم جيــشينتصـرُ شعـب تُقـام ثورةمـا بيـن ليلـة وضحـاهايــولد طفـلتـرحل روحمـا بين ليلـة وضحـاها يتغيـر الكـونيتبـدّلُ طقـسيـذهب خـريفيحـلُّ ربيـع يطـول ليـل ويقصـرُ نهـارمـا بيـن ليلـة وضحـاها يـأتي الصيـفيـأتي السهـرو يحلـى السمـرمـا بين ليلـة و ضحـاها يُـأسر قلـب يـرحل عقـل تسكـنُ روح فـى جسـد آخــرمـا بيـن ليلـة وضحـاهاوقعــتُ فـى الحـبفـي حبـك أنــتِفـى روحــك أنــتِ فـي قلبـك أنـتِفـى عقلـك أنــتِ فيكــى أنــتِمـا بيـن ليلـة و ضحـاهاتغيّـر أسمــي مـن رجـل عـاقل لـ عـاشق مجنـونمـن روح مضطـربة لـ روح هـادئةمـن عيـن سـاكنة لـ عيـن بـاحثةبـاحثة عنـكي بـاحثة فيكـيمـا بيـن ليلـة وضحـاهاأنقـلب الحـال و أختلـف الفكـرتغيّـرت المعتقـداتوتجـددت الأفكـارو جـأتي أنــتِمـا بيـن ليلة وضحـاها فـ لا تتعجبـي مـا بيـن ليلـة و ضحـاها يحـدث أشيـاء و أشيـاءمـا بيـن ليلة و ضحـاهاأحببتُــكِ أنــتِ ♥”
“لبستُ ثوب العمر لـم أُسْتَشَـرْوحرت فيه بيـن شتّـى الفكـروسوف أنضو الثوب عني ولـمأدركْ لمـاذا جئـتُ أيـن المقـرلـم يبرح الداء فؤادي العليـلولـم أنل قصدي وحان الرحيـلوفـات عمـري وأنا جاهـلكتاب هذا العمر حسم الـفصول”
“لا أحتـاآجُ أكـثرَ مِن "أنــتِ" ...و ’ابتـساآمةٌ‘ رقـيـقَةٌ عـلـى شفـتاآكِ !! ~”
“مهووسةٌ أنـا بـكَ ، أُحبـكَ إلى درجـةِ الهـوّس .. الهـوّس الذي لا أطيقـهُ ولا طاقـةَ لي على الخـلاصِ منـه ! أحتـاجُ أن يرفعنـي الـرب إلى هُنـاك .. حيـثُ لا تكـون .. أحتـاجُ لأن ينتـزعَ الله قلبـي من بيـن أضلعي ليطهرنـي من حـبٍ ملعـون!”
“إن العجب كل العجب أن يعيش الناس يلا مقاصد , أى بلا أرواح , فالفقه بلا مقاصد فقه بلا روح , و الفقيه بلا مقاصد فقيه بلا روح , إن لم نقل إنه ليس بفقيه . و المتدين بلا مقاصد متدين بلا روح , و الدعاة إلى الإسلام بلا مقاصد هم أصحاب دعوة بلا روح . فأنى نتفقه حقيقة , و نتدين حقيقة و ندعوا إلى الإسلام حقيقة.”
“يا ليلة ً سمَّيتها ليلتي ,, لأَنها بالناس ما مَرَّتِأذكرُها ، و الموتُ في ذكرها ,, على سبيلِ البَثِّ و العِبْرَة ِليعلمَ الغافلُ ما أمسُه ؟ ,, ما يومُهُ ؟ ما مُنْتَهى العِيشة ِ؟نَبَّهَني المقدورُ في جُنْحِها ,, و كنتُ بين النَّوْم و اليَقْظة”
“تَغَرَّبْ عَنِ الأَوْطَانِ فِيْ طَلَبِ العُلَى =وسافِرْ ففي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِـدِ تَفَرُّجُ هَـمٍّ، واكتِسَـابُ مَعِيْشَـةٍ =وَعِلْمٌ ، وآدابٌ، وصُحْبَـةُ مَاجِـدِ فإن قيلَ في الأَسفـارِ ذُلٌّ ومِحْنَـةٌ =وَقَطْعُ الفيافي وارتكـاب الشَّدائِـدِ فَمَوْتُ الفتـى خيْـرٌ له مِنْ قِيامِـهِ =بِدَارِ هَـوَانٍ بيـن واشٍ وَحَاسِـدِ”