“فيضيء ليلته بانواع القنابل،سائلا قطع الظلام عن الركام وأهلهماذا ترين وتسمعينفتجيبهلم ألق إلا قاتلاً قلقاً، وقتلى هادئين”

“إن الوطن الذي ينشئه الإستعمار، لا يكون إلا إستعمارًا، فخًا له علم و نشيد، ولا يكون الإنتماء له والإعتداد به إلا وطنية أليفة،ناعمة لينة على الإستعمار، صاحبها حر أن يركض كيف شاء في غرفة مغلقة، فإن خرج منها مات”

“أمتي لا تفزعي من سَــطوة السلطان ، أية سـطوةٍ ؟ ، ما شئتِ ولّي واعزلي ، لا يوجد السلطان إلا في خيالك”

“يقاتلنا الدهر عن صحة الروح فينا ويدفعنا للفساد .. وإن الحياة الطبيعية اليوم أمرٌ عظيم !”

“الشعب المصري يبالغ في الأدب مع ظلامه، لم أقرأ عن ثورة بهذا القدر من السلمية في تواريخ الأمم”

“قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْيا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟أَجُنِنْتْ؟لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْلا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُفي القدسِ من في القدسِ لكنْلا أَرَى في القدسِ إلا أَنْتْ”

“يا شعب يا مصلى قدام العساكر صفيجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف ولا خفتدوس عليه العربية تحوله لميت ألفياللعجب يقتلوه ويتوقعوا هربهياللعجب يقتلوه ويتوقعوا غيابهاللى اتقتل لسه واقف هو وأصحابهما بهدل الأمن غير من ماتوا واتصابواوالصبح ما نور إلا أّمّا الشموس غربوا”