“أنا خطر؟ هذا الشيء الصغير الذي يسهل كسره الذي هو أنا، المتشبث دوماً بحافات الحياة”
“الحياة ما عادت ممكنة, هذا هو الشيء الوحيد الذي أعرفه يقيناً, عني و عن هذا العالم.”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو، هل أنا نفسي فعلاً، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟ يوم تقوى المعرفة على أن تنبه فينا هذا السؤال الكافكاوي؛ فإننا قد نكون قاربنا الوعي بذواتنا شيئاً ما..”
“هل كان الذي كنتهُ – هو؟أم كان ذاك الذي لم أكنه –أنا؟”