“إنني أشعر حتى اليوم بنوع من الاكتفاء الذاتي، يجعل التسكع على أرصفة الشوارع، اصطياد الذباب في المقاهي المكتظة بالرجال، عملاً ترفضه طبيعتي.”
“في أيّام الصيف..أَتمدّد على رمال الشاطئوأمارس هوايةَ التفكير بكِ..لو أنّني أقول للبحر..ما أشعر به نحوكِلترك شواطئَه..وأصدافَه..وأسماكَه..وتبعني...”
“في أيام الصيف ..أتمدد على رمال الشاطئوأمارس هواية التفكير بكِ ..لو أنني أقول للبحر ..ما أشعر به نحوكِلترك شواطئه ..وأصدافه .وأسماكه ..وتبعني ...”
“عندما حاولت أن أكتب عن حبي .. تعذبت كثيرا..إنني في داخل البحر ... وإحساسي بضغط الماء لا يعرفه غير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا”
“جربوا أن تكسروا الأبواب أن تغسلوا أفكاركم، وتغسلوا الأثواب يا أصدقائي: ... جربوا أن تقرؤوا كتاب.. أن تكتبوا كتاب أن تزرعوا الحروف، والرمان، والأعناب أن تبحروا إلى بلاد الثلج والضباب فالناس يجهلونكم.. في خارج السرداب الناس يحسبونكم نوعاً من الذباب...”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه”