“انه صديق عزيز و له الحق في أن يقلق راحتي , لكن من حقي أن أشعر بالغيظ”
“عندما تسكت المدافع من حقي أن أشعر بالجوع”
“في العادة لا يقلق من له أب، فكيف يقلق من له رب!”
“لم أتعوّد..أن أُفصِح عن مشاعري لأحد..أو أبوح بها لأي مخلوق..كائناً من كان!.حتى لأقرب الناس لي!لأنني أشعر أنها ملكي..خاصة بي وحدي..لم أكن أشعر..أن هناك من يستحقها..أو حتى له الحق..في أن يقترب منها..من قريب أو بعيد!”
“يقول عمر بن الخطاب في رساله لأبي موسى الأشعري يوضح له منهج القضاء الذي ينبغي أن ينتهجه:(..) ولا يمنعك قضاء قضيته بالأمس, فراجعت فيه نفسك و هُديت لرشدك أن ترجع إلى الحق: فإن الحق قديم لا يبطله شيئ. و مراجعة الحق خيرٌ لك من التمادي في الباطل.”
“كاد العاقل أن لا يكون له عدو... و كاد الأحمق أن لا يكون له صديق. باختصار... إحرص ألا تخسر الناس.”