“أنا لم أحِبَكِكما تعرفين عن أبطالِ القِصَصِ والرواياتْولا حتى أبطالِ الكُنوِز والمُغامَراتْإنما أحبَبتـُكِبطريقةِ كِتاباتي للأحرُفِ والكلِماتْبحَضارةِ العاشِقِ البدويبفصاحَةِ إمرؤ القيسوعنترةً مَلِكُ المُغرَماتْأنا لم أحِبَكِوكأني رجُلٌ واحِدٌبل كنتُ رجُلاً يجمَعُ الكثيرَ مِنَ الصِفاتْوالكثيرَ مِنَ الأمنياتْوكنتُ شاعِراً إستطاعَ بشِعرهِأنْ يُحصي عددَ النجومِويرسُمُ على جبهَتِكِ أحلى الأبياتْ”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أرجعيني طِفلاً على يديكِوإغسِلي قلبي مِنَ الحُزنوإغسِلي شِعري مِنَ الكثفروإغسِلي وجهي مِنَ اليأسفما مِن إمرأةٍ أريدُ طفولَتي على يديها سواكِوإنْ كُنتِ تـُريدين كبشَ فداءٍ للحُبفخـُذي القلبَ كبشاً لِفداكِ”
“لو نبأتني عرافة بأني سأحِبَكِلكُنتُ أجهِزُ قلبي قبلَ ألفَ عامولما كنتُ ألعبُ لُعبَة #النـُقـُل# بالحصىوما كنتُ أمسِكُ قلمي لِلكتابَةِ حتى تأتيلو نبأتني عرافَة بأني سأحِبَكِلما كُنتُ أضَعُ على رقبَتيخرزَة العينِ الزَرقاءخوفاً مِنَ الحَسدوكنتُ ألامِسُ وجهَكِ القَمري العاليلذلك يا حبيبتيكان حُبُكِ لي مُفاجأةَ العَصرِ الحديث”
“أنْ يُؤرقـُني التفكيرُ بكِخيرٌ مِنَ النومِ على خبايا نسيانِكِ”
“كاذِبٌ أنا عندما قلتُ لكِ أني أحِبُكِفأنا واحِدٌ مِنَ إثنين:إما مجنونٌ بكِ أو مُتيمٌ بكِ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”