“أنا ضيفٌ على نفسي”
“في اللا انتظار أكون نهراً قاللا أقسو على نفسي، ولاأقسو على أحد،وأنجو من سؤال فادح:ماذا تريدماذا تريد؟”
“إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..على جنح غيمة..على ضوء نجمة..أعدني فلّة ترف على صدري نبع وتلّة ..إلهي أعدني إلى نفسي عندليب..عندما كنت صغيراً وجميلاً..كانت الوردة داري والينابيع بحاري..صارت الوردة جرحاً والينابيع ظمأ..هل تغيرت كثيراً؟..ما تغيرت كثيراً..عندما نرجع كالريح الى منزلنا,,حدّقي في جبهتي..تجدي الورد نخيلاً والينابيع عرق..تجديني مثلما كنت صغيراً وجميلا”
“أفكِّرُ: هل هو المرآة أبصر فيه نفسي؟ثم أنظر نحو عينيه،ولكن لا أراهُ...فأتركُ المقهى على عجلٍ.أفكّر: رُبَّما هو قاتلٌ، أو رُبماهو عابرٌ قد ظنَّ أني قاتلٌهو خائفٌ، وأنا كذلك!”
“لا لأرثيه جئت ، بل لزيارة نفسي.”
“لا شيء يرشدني إلي نفسي سوي حدسي”