“تقتلني الرتابه , الأيام متشابهه لا تحسب إالا يوما واحدا ثقيلا, لأنه يضعنا وجها لوجه أما أيدينا العاجزه عن تغيير الألوان في الصوره الكابيه في الرتابه يسود لون واجد.. لون الرماد وتصبح الأيام محض تكرارات بائسه للصوره... بل نيجاتيف الصوره الغائبه ... الصوره الحقيقيه أحس تشابه الأيام داخلي كدغل من الأشجار المتشابكه يتعفن بداخله نبع من الماء الرقراق وأخشي أن أتعفن من الرتابه”