“إن ضاقَ العمرُ بأحزانيأو تاه الدمعُ بأجفانيأو صرتُ وحيداً في نفسيوغدوتُ بقايا إنسانِسأعودُ أداعبُ أيكَتناوأعودُ أرددُ ألحانيوأعانقُ درباً يعرفني وعليه ستهدأُ أحزاني”
“الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدىإن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ”
“لا أدري هل أبدو غريب الأطوار عندما أجد متعة استثنائية في الجلوس وحيداً، والتجول وحيداً، والسفر وحيداً. . وحين أتناول طعامي وحيداً في زاوية معتمة بمطعم هادئ يخلو من الرواد”
“هناك نشوة غريبة في أن تظل وحيداً بذلك المكان الذي كان الجميع برفقتك فيه منذ قليل ، إن الوحدة جميلة للغاية...”
“لا تسألي عني واسألي عنكِ، فما عدتُ أدري إن كنتُ أنا أم صرتُ أنت”
“لما أبواب الأمل اتسدتوأبراج أحلامي اتهدتوالضحكة في أحزاني اندفنتقررت أسكت !”