“لماذا أعلق نفسي بك مثلما يتعلق الجهلة بأولياء الله الصالحين ؟ لماذا محوت بيدي كل ما كتبته على جدران المستقبل ، ثم كتبت اسمك بطبشور الوهم على كل زاوية ، وكل حائط ، وكل قطعة طوب ؟”
“لماذا أُعلّقُ نفسي بك مثلما يتعلّقُ الجهلة بأولياء الله الصالحين؟لماذا محوتُ بيدي كل ما كتبته على جدران المستقبل، ثم كتبتُ اسمك بطبشور الوهم، على كلُّ زاوية، و كلّ حائط، وكلّ قطعة طوب؟”
“أعيش كيفما يريد اليأس على اختراع الأوهام فقط ، كل يوم أخترع وهماً جديداً أقتات به حتى المساء ، وأعجن كآبتي بيدي لأجعلها خبز صباحي التالي .”
“مناسبات الحزن تجعلنا نبكي على كل الأشياء التي فقدناها وأورثتنا حزناً ما في الماضي”
“الحب هذا قدر ناقص،لايمكن أن يكتمل يوماما، إنه دائما يجيئ بما يكفي لنحترق،ثم ينسحب سريعا ويتركنا في مواجهة هذه النار المتأججة.أريد أن أفهم لماذا لايكمل الحب دائمًا ما بدأه؟لماذا يستغل دائمًا دهشتنا به ليرحل؟.”
“كل حُب جديد ينزع من عيني الرجل غشاوةً ما ، ويلبس على عيني المرأة غشاوةً أخرى . ”
“يا الله ..لماذا اكتشف نيوتن أن لكل فعل ردّة فعل؟ها أنا الآن في ردة الفعل, بعد أنا مارستُ فعل الحب أشهرًا طويلة, وهي كما قال فعلاً, مساوية له في المقدار, معاكسة له في الاتجاه.بقدر ما استمتعتُ بك, ها أنا أتعذّب بك الآن.وبقدر ماكان فعلُ حنانك جارفًا, جاء فعل جحودك مؤلمًا.”