“إن التعرض للعامة خلوقة ، وطلب الرفعة بينهم ضعة ، والتشبه بهم نقيصة ، وما تعرض لهم أحد إلا أعطاهم من نفسه وعلمه وعقله ولوثته ونفاقه وريائه أكثر مما يأخذ منهم من إجلالهم وقبولهم وعطائهم وبذلهم”
“ما أكثر الناس وما أقل من يصلح للصداقة بينهم.”
“إن في قلبه من الأسئلة أكثر مما فيه من الإيمان.”
“إنما أنا أخاف نفسي... أخاف خيالي وما ينسج لي من صور، أكثر مما أخاف الأشباح في ذاتها... إن أكثر الناس خوفا فيما أظن هم أغرز الناس خيالا.”
“كلما زاد زهدك في الدنيا كلما اقتربت أكثر من اليقين. قال الإمام مالك، رحمه الله:"وما زهد أحد في الدنيا إلا أنطقه الله بالحكمة".”
“ما من أحد يدرك مدى سلطانه على نفسه ومشاعره إلا بالمحاولة.”