“ليست كثرة العدد هي مناط الصواب في الشوري الإسلاميه، لأن القرآن الكريم صريح في إبطال هذا الوجم، وآياته البينه واضحه في التفرقة بين أكثر الأقوال وأصوب الأعمالفمنها: وما يتبع أكثرهم إلا ظنّا ومنها: ولكن أكثرهم للحق كارهونومنها: ولكن أكثرهم يجهلونومنها: وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يصرخون”