“أن المعرفة "الذهنية" ليست هي المعرفة التي يريدها أو يعترف بها الإسلام. فإنها معرفة سطحية وميتة، لا تفعل شيئًا في واقع الحياة، ولا تؤثر شيئًا في سلوك الإنسان. وإذن فوجودها كعدم وجودها سواء. بل ينبغي أن تنتزع البذرة الفاسدة كلها بما بقي فيها من أجزاء سليمة، وتستنبت البذرة السوية كلها من جديد.”