“وداعا أيها الغريبكانت إقامتك قصيرة ، لكنها كانت رائعة.. عسي أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيراوداعا أيها الغريبكانت زيارتك رقصة من رقصات الظل.. قطرة من قطرات الندي قبل شروق الشمس.. لحنا سمعناه لثوان من الدغل.. ثم هززنا رؤوسنا و قلنا أننا توهمناهوداعا أيها الغريب”
“وداعا أيها الغريبكانت إقامتك قصيرة، لكنها كانت رائعةعسى أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيراوداعا أيها الغريبكانت زيارتك رقصة من رقصات الظلقطرة من قطرات الندى قبل شروق الشمسلحناً سمعناه لثوان من الدغلثم هززنا رؤوسنا وقلنا أننا توهمناهوداعا أيها الغريبلكن كل شيء ينتهي!”
“.. يا أيها العشاقلا تدعوا الهوى! من قبل أن تجربوا الفراق”
“الأُنوثة قيمة أيها العالم ، و دربٌ من دروب الوعية”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”