“لا يكفي أن تخبرني أنك تشتاقني .. لأشعر معك بالأمان .. !”
“لا تظن أنني سعيدة لأنك تذوق من ذات الكأس المر الذي شربت أنا منه طوال سنين حضورك يملأني مللاً ، ليس لأنني أنثى مزاجية بل ربما أن رصيد الحب في قلبي نفذ في محطات انتظارك أرجو أن تخرج من حياتي ومن ثم تقفل الباب خلفك بهدوء !”
“لا تعبر حزني وحدك !”
“كنت أعلم أنك لا بد راحل ، لأنك أضعف من أن تحتفظ بي ..!”
“لا زلت أشعر أنك تحاول التكفير عن الألم الذي سببته لذاكرتي ، لا أقل من ذلك ولا أكثر !”
“أشعر أنك كحبيبات الرمل تتسرب برفق من بين أصابعي .. لا .. إبق قليلا .. لاترحل !”