“بتنسى يا فارس .....بتنسى …يا فارس .. فلوس المدارسو كأنك ... ولا فاكر خالصولادك يا اخويا ....بتدرس لغات .. ده غير الباصاتوإلا الدروس ..ها تبعت فلوس ..بتنسى يا فارس ..أتارى لأسامة ..وجزمة سلامة .... و شنطة منالما هم العيالبتنسي .. يا فارسقماش الستاير ..و داير يا قلبى ..في نفس الدواير ..وبا ارجع الاقي ..الصغير ... صغيرونفس الشوارع ..بتحلم تغير ...بتنسي ..يا فارس ....في أول أجازة ..نشوف الأراضي ...في مصر الجديدة ...يا إما المعادي ....ها تنسي ..يا فارس ....”
“فارس وحيد جوه الدروع الحديدرفرف عليه عصفور وقال له نشيدمنين .. منين.. و لفين لفين .. يا جدعقال من بعيد و لسه رايح بعيدعجبي!!!”
“زرعت عند بابكم صفصافة ،في فرعها علقت قلبى .. قلت : راحل حبيبتى الوداع ،انى قرأت في كتيب قديم ،نصيحة يقولها حكيم :( يا أيها العشاق ..لاتدعوا الهوى ،من قبل أن تجربوا الفراق ! )حبيبتى رحلت كى أجرب الفراق .وساعة الرحيلمن قمحنا أخذت حفنتين ،من نخلنا أخذت تمرتين ،من قطننا أخذ لوزتين ،من نيلنا أخذت جرعتين ،من شعرك الجميل خصلتين ،ومرت الأيام ..اليوم يا حبيبتى بشهروالشهر ياحبيبتى بعاموالعام يا حبيبتى كدهر ،يا أيها الحكيم اني فارس العشاق ،”
“! يا مخربين يا قلة يا مندسةبألقي في عذابكم لذةنام يا وطن و اتمسيالليل بيفتح سجون!! اتلهي النور صحي ، و احنا تلاتة مليونبنغني في التحريرو إذا كنت رافض للتغييربالعند فيك الدنيا بتتغيرو إذا كنت مصر تبقي صغيرالثورة قامت في الميدانقولتلها بحبك في الميدانقالت لي و أنا كمان !”
“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”