“لماذا اجتمع الأنبياء والفقراء والغزاة على حبه حتى درجة القتل؟ إن الرقصة الجنسية التي يمارسها البحر الأبيض المتوسط مع خاصرة الكرمل ينتهي بولادة بحيرة طبريا. وهناك بحر سموه البحر الميت لأنه ينبغي أن يموت شيء في هذه الجنة لكي لا تصبح الحياة مملة. ومن شدة ما ازدحم الجليل الأعلى بالغابات كان لا بد أن تبرهن القدس على أن الصخور قادرة على امتلاك حيوية اللغة. هذا هو وطني. ولم يكن والد صديقي المقيم في بيروت يبالغ حين شم تفتح أزهار الليمون في بيارات يافا في موعدها.. ومات”
“ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
“حين ينتهي الحُب , أَدرك انه لم يكن حُباًالحبّ لا بد أن يُعاش , لا أن يُتذَكر!”
“ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا استطيع ان امارس حقاً حقيقياً الا في وطني .”
“ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقا حقيقيا الا في وطني”
“لكم ، انتصارات ولي يوموخطونها..فيادمي اختصرني ما استطعت.وأريدها :من ظلّ عينيها إلى الموج الذي يأتي من القدمين ،كاملة الندى والانتحار .وأريدها :شجر النخيل يموت أو يحيا.وتتّسع الجديلة ليوتختنق السواحل في انتشاريوأريدها:من أوّل القتلى وذاكرة البدّائيينحتى آخر الأحياءخارطةأمزّقها وأطلقها عصافيرا وأشجاراوأمشيها حصارا في الحصار .أمتدّ من جهة الغد الممتدّ من جهة انهياراتي العديدةهذه كفي الجديدةهذه ناري الجديدةوأمعدن الأحلامهل عادوا إلى يافا ولم تذهب ؟سأذهب في دمي الممتد فوق البحر فوق البحر فوق البحرهل بدأ النزيف ؟قد أحرقتني جهات البحر ،الحرّاس ناموا عند زاوية الخريف .والوقت سرداب وعيناها نوافذ عندما أمشي إليهاوالوقت سرداب وعيناها ظلام حين لا أمشي إليهاوأريدها.زمني أصابعها . أعود ولا أعود ،أسرّح الماضي وأعجنه تراباليست الأيام آبارا لأنزلليست الأيام أمتعة لأرحللا أعود ..لأنّها تمشي أمامي في يديتمشي أمامي في غدي .تمشي أمامي في انهياراتي.وتمشي في انفجاراتيأعود..لأّنها ذرّات جسمي . أيّ ريح لم تبعثرني على الطرقاتكان السجن يجمعني . يرتّبني وثائق أو حقائقأيّ ريح لا تبعثرنيأعود ..لأنّها كفني . أعود لأنّها بدنيأعودلأنهاوطنيأعود”