“كن مرتاحا مسترخيا دائما واستمتع بقدراتك وسخرها للناس وكن واضحا وحازما في حياتك زد ثقتك بنفسك نافس نفسك كن متزنا وليكن قدوتك النبي صلى الله عليه وسلم”
“النبي (صلى الله عليه وسلم)، حين عرج إلى السماوات، وجد إبراهيم (عليه السلام)، يسند ظهره إلى البيت المعمور في السماء السابعة، والبيت المعمور هو فوق الكعبة مباشرة، فسلم عليه النبي (صلى الله عليه وسلم)، فقال إبراهيم (عليه السلام): أقرىء أمتك مني السلام، وقل لهم: إن الجنة طيبة التربة، عذبة الماء، وإن غراسها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.”
“ولما كان الفهم عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم مشروطاً فيه أن يكون على مرادِ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا على حسب الأهواء , كان لِزاماً أن يُنظر في مدلولِ اللفظِ الذي تلفَّظَ به الرسول صلى الله عليه وسلم , حتى يكون فهمُ اللفظِ على مراد الرسول صلى الله عليه وسلم”
“كن أنت، إذا لم تكن نفسك، فأنت لست أنت، أنت الشخص الأروع والأفضل في حياتك، خلقك الله لتطور من نفسك وتطور في الأرض من حولك، فأحمل قدرك وأخطو خطواتك لتحقق ذاتك....نفسك.”
“كن شلالا، وكن سمكة”
“الذي يريد الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ عليه أولا أن يصلي ثم يتحلى بأخلاقه ويقتدي به ويتبع سنته وينشرها بين الناس”