“إنما تحتاج لبعض الصفاء لترى.. ! فما كان لفاقد النور أن يبصر شيئًا!”

فريد الأنصاري

Explore This Quote Further

Quote by فريد الأنصاري: “إنما تحتاج لبعض الصفاء لترى.. ! فما كان لفاقد ال… - Image 1

Similar quotes

“إنى على يقين بأن الدعوة الإسلامية بصيغتها الفطرية ستجد مكانها بين أولئك جميعا، و تصنع تيارها من كل الأطياف، لأن السياسة الحزبية بصورتها الحالية، إنما هى صنيعة بشرية برجماتية، أشبه ما تكون بالطائفية، لخلوها فى الغالب من المصالح العامة الحقيقية، اللهم إلا ما كان شعارا و كفى، فمصالحها إنما هى لبعض الناس لا لكل الناس، بينما الدين هو كله لله، و ما كان كله لله عاد فضله على كل الناس”


“ما بقي من وقتٌ اكثر مما ضاع فلحاقاً بالطير المغرده علي حوض الطهور واغرف وضوءك من جداول النور عسي تنفتح اغصانك زهوراً تستمد طيبها من عبير الجنه وتستدر انداءها من حوض رسول الله فيكتسب عودك خُضره ربيع لا يفني ونضره جمال لا يبلي فما كان لغرس اصابه رذاذٌ من حوض نبي الله ان يذبل ابدا”


“يأذن الامام بتكبيره الاحرام معلناً بذلك قطيعه مع عالم الرغام والاوهام- الله اكبركأن سيف النور قد قطع الزمان نصفين: الاول الي الخلف فما زال راكضاً ف تغيره يذوب فناء بذوبان الاشكال والالوان المتهاويه تتري ثم يذوي ف عالم الاوراق السافره بين ربيع وخريف ولا برعوم يورق مرتين " كل من عليها فان ويبقي وجه ربك ذو الجلال والاكرام”


“ثم تبين أيضا أن المضي بالدعوة في مسارها المشاهد اليوم في كثير من البلاد، مضيا لا يراعي الظروف الجديدة، إنما هو مقامر بمصير الأمة. ذلك أن هذا المسار يغلب فيه الاستعراض على الاستنهاض و يطغى فيه النداء على البناء.”


“ اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا من الدعاء فيه "كأن النور اصفي تسبيحاً وتنزيهاً وان القلب اقرب محبه ومشاهده بحيث انبسطت ذاكرتك امامك مكشوفه الاوراق عليها اثامك وخطاياك نُكتاً سوداء زاحمت اوقات شرودك فيها اوقات إنابتك فما تنظر فيها حتي تلسعك سياط الخجل بين يدي مولاك وتبكي... تبكي عليها اثراً اثراً حتي تذوب الواحده تلو الاخري ف نهر دموع تتدفق عليك جداوله من عفو الله ثم تدعو وتدعو حتي تفني ف النفس دعائك فواحسرهً علي عبد سجد لله فما دعا عجباً كيف يرجع بغير زاد وقد عاد من حيث عاد عجباً لمن يطرق باب الكريم فلا يسأل”


“محاضن الطفوله هي مزارع الاسرار ف تربتها تُدفن بذور النور وخريطه الفتح الآتي ومواعيد الزمان الجديد”